ياسر الحـزيمي (13) - هل القـلـق شعور طبيعي ام مرض؟
هذا اللقاء يشرح موضوع القلق بشكل مبسط وواضح، ويبدأ بتعريف القلق كحالة تحدث عندما يعيش الشخص توترًا داخليًا مستمرًا بسبب خوف أو توقع سلبي، سواء كان حقيقيًا أو مجرد فكرة. يتم الحديث عن الأعراض الشائعة مثل التفكير الزائد، التوتر الدائم، صعوبة النوم، واضطراب التركيز، ثم يتم توضيح الأسباب المحتملة للقلق، مثل الضغوط اليومية أو التجارب الصعبة أو العوامل البيولوجية. بعدها يوضح اللقاء متى يتحول القلق من حالة طبيعية يعيشها الإنسان إلى حالة مرضية تحتاج إلى تدخل متخصص.ينتقل الحديث إلى اضطراب القلق العام باعتباره أول نوع من اضطرابات القلق، موضحًا أنه يجعل الشخص يعيش خوفًا وتوترًا مستمرين من دون سبب محدد، ويعرض أعراضه مثل القلق المزمن، الإرهاق، العصبية، التفكير المتواصل، وصعوبة التركيز والنوم. ويوضّح كيف يؤثر هذا الاضطراب على حياة الشخص اليومية ويجعله دائم الانشغال بأسوأ الاحتمالات.يتم شرح طرق العلاج، ومنها العلاج النفسي الذي يركز على فهم أسباب القلق وإدارة الأفكار المزعجة، والعلاج السلوكي الذي يساعد الشخص على تغيير ردود فعله على التوتر. كما يُذكر العلاج الدوائي في بعض الحالات، مع التأكيد على ضرورة المتابعة مع متخصص. ويتحدث اللقاء أيضًا عن أهمية تغييرات بسيطة في نمط الحياة مثل ممارسة الرياضة، تحسين النوم، وتقليل المنبهات.
--------
1:10:13
--------
1:10:13
ياسر الحزيمي (12) - الفرق بين الإكتئاب ومرض ثنائي القطب
في هذه الحلقة نتحدث عن مرض ثنائي القطب بشكل مفصل، مع توضيح الفرق بينه وبين الاكتئاب العادي، وكيف تؤثر تقلبات المزاج على حياة الشخص اليومية. نشرح الفترات المختلفة التي يمر بها المريض، من الهوس أو فرط النشاط إلى الاكتئاب، مع التركيز على العلامات التي تساعد في التعرف المبكر على المرض.نستعرض الأسباب المحتملة للإصابة باضطراب ثنائي القطب، بما في ذلك العوامل الوراثية والبيولوجية والضغوط النفسية، مع توضيح أن هذا المرض حالة طبية حقيقية تحتاج إلى فهم ودعم، وليس مجرد تقلب مزاج أو ضعف إرادة.نتناول أيضًا طرق العلاج المختلفة، التي تشمل المراقبة النفسية، العلاج السلوكي والمعرفي، والأدوية المخصصة لتثبيت المزاج، مع التأكيد على أن الالتزام بالعلاج والمتابعة المستمرة يمكن أن تساعد في السيطرة على تقلبات المزاج وتحسين جودة الحياة.
--------
1:08:59
--------
1:08:59
ياسر الحـزيمي (12) - الفرق بين الإكتـئاب ومرض ثنائي القطب
في هذه الحلقة نتحدث عن مرض ثنائي القطب بشكل مفصل، مع توضيح الفرق بينه وبين الاكتـئاب العادي، وكيف تؤثر تقلبات المزاج على حياة الشخص اليومية. نشرح الفترات المختلفة التي يمر بها المريض، من الهوس أو فرط النشاط إلى الاكتئاب، مع التركيز على العلامات التي تساعد في التعرف المبكر على المرض.نستعرض الأسباب المحتملة للإصابة باضطراب ثنـائي القطب، بما في ذلك العوامل الوراثية والبيولوجية والضغوط النفسية، مع توضيح أن هذا المرض حالة طبية حقيقية تحتاج إلى فهم ودعم، وليس مجرد تقلب مزاج أو ضعف إرادة.نتناول أيضًا طرق العلاج المختلفة، التي تشمل المراقبة النفسية، العلاج السلوكي والمعرفي، والأدوية المخصصة لتثبيت المزاج، مع التأكيد على أن الالتزام بالعلاج والمتابعة المستمرة يمكن أن تساعد في السيطرة على تقلبات المزاج وتحسين جودة الحياة.
في هذه الحلقة أفتح معكم ملف الاكتـئاب.. ما هو؟ كيف يبدأ؟ ولماذا يصيب البعض ويطول معهم؟ سنتحدث عن الأسباب التي تقود الإنسان إلى هذه الحالة، بين ضغوط الحياة، وصدمات النفس، والعوامل الجسدية والوراثية. ثم نمر على علاماته التي قد لا يلتفت لها الكثيرون: فقدان الشغف، ثقل الأيام، اضطراب النوم، وإحساس العجز المستمر.لكن الأهم أن نتحدث عن العلاج.. كيف يمكن للإنسان أن يتجاوز هذه الدائرة؟ متى يحتاج إلى تدخل طبي أو علاج نفسي؟ وما هو دور الإرادة، والعلاقات، والإيمان في استعادة التوازن من جديد؟الاكتـئاب ليس نهاية الطريق، بل يمكن تجاوزه وفهمه والتعامل معه بوعي. أشارككم اليوم رؤية عملية وعميقة تساعد على الاقتراب من هذا الموضوع بعيدًا عن الوصمة أو الخوف.
في هذه الحلقة أفتح معكم ملف الاكتئاب.. ما هو؟ كيف يبدأ؟ ولماذا يصيب البعض ويطول معهم؟ سنتحدث عن الأسباب التي تقود الإنسان إلى هذه الحالة، بين ضغوط الحياة، وصدمات النفس، والعوامل الجسدية والوراثية. ثم نمر على علاماته التي قد لا يلتفت لها الكثيرون: فقدان الشغف، ثقل الأيام، اضطراب النوم، وإحساس العجز المستمر.لكن الأهم أن نتحدث عن العلاج.. كيف يمكن للإنسان أن يتجاوز هذه الدائرة؟ متى يحتاج إلى تدخل طبي أو علاج نفسي؟ وما هو دور الإرادة، والعلاقات، والإيمان في استعادة التوازن من جديد؟الاكتئاب ليس نهاية الطريق، بل يمكن تجاوزه وفهمه والتعامل معه بوعي. أشارككم اليوم رؤية عملية وعميقة تساعد على الاقتراب من هذا الموضوع بعيدًا عن الوصمة أو الخوف.
ياسر الحزيمي هو كاتب ومتحدث سعودي بارز في مجال تطوير الذات والتنمية البشرية، ويعتبر من أبرز الشخصيات في هذا المجال في المملكة العربية السعودية. يتمتع بخبرة واسعة في تقديم المحاضرات وورش العمل التي تركز على تحسين الأداء الشخصي والمهني. يشتهر بقدراته الفائقة في تحفيز الآخرين وتوجيههم نحو تحسين حياتهم من خلال تحسين مهاراتهم الذاتية وتطوير قدراتهم. يتمتع بأسلوب مميز يجمع بين التحليل العميق والمشاركة الفعّالة، مما يجعله محط أنظار العديد من الأفراد والمؤسسات التي تسعى إلى تطوير مهاراتها وقدراتها.في عمله كمستشار ومدرب، يركز الحزيمي على مجموعة متنوعة من المواضيع، أبرزها القيادة وتطوير المهارات الشخصية. يشرح بأسلوب مبسط وواقعي كيفية تنمية القدرات الشخصية في مختلف المجالات، سواء على الصعيد المهني أو الشخصي. وله القدرة على تحليل المواقف والتحديات التي يواجهها الأفراد في حياتهم اليومية، ويوجههم بكيفية التعامل معها بشكل عملي يساعد على تحسين الأداء. لديه قدرة استثنائية على جعل المتدربين يشعرون بالثقة في أنفسهم وفي قدرتهم على التغيير والتطوير.كجزء من تجربته الغنية، قدم ياسر الحزيمي العديد من المحاضرات التي تتعلق ببناء العلاقات الناجحة، وكيفية تحسين التفاعل مع الآخرين سواء في العمل أو في الحياة الشخصية. وهو يعتقد أن العلاقات الشخصية هي أحد أبرز الأسباب التي تساهم في النجاح الشخصي والمهني، ويشدد على أهمية تطوير مهارات التواصل الفعّال، فهم الآخرين، والقدرة على التأثير الإيجابي. يبرز الحزيمي أهمية هذا الموضوع في نجاح القيادة الفعّالة، التي تعتمد على فهم وتطوير العلاقات الإنسانية بشكل عميق.من خلال ورش العمل التي يقدمها، يحرص الحزيمي على أن تكون مليئة بالأدوات العملية والتقنيات التي يمكن تطبيقها بشكل فوري. لا يقتصر عمله على تقديم المعلومات، بل يسعى إلى إحداث تغيير حقيقي لدى الحضور من خلال تطبيقات عملية وحلول مبتكرة تساعد في رفع مستوى الأداء وتجاوز العقبات الشخصية. هذا النهج العملي جعله واحدًا من المدربين الأكثر تأثيرًا في مجاله.الحزيمي هو شخصية محورية في مجال تطوير الذات، حيث جمع بين المعرفة الواسعة والخبرة العملية ليصبح مرشدًا حقيقيًا للكثير من الأفراد الذين يسعون لتحقيق النجاح والنمو الشخصي. نجاحه ليس فقط بسبب معرفته العميقة، بل أيضًا بسبب قدرته الاستثنائية على إيصال رسالته وتحفيز الآخرين على العمل الجاد لتحقيق أهدافهم.